«نبض الخليج»
أكد عدد من الأكاديميين السعوديين "اليوم" تلك المواجهة" العواصف الترابية والأضرار البيئية والصحية والاقتصادية التي تتطلب تدخلات استراتيجية مستدامة ، وأبرزها تعزيز" الربط ، إعادة تأهيل الأراضي المتدهورة ، وزيادة الوعي البيئي على المستويات المؤسسية والمجتمعية." هواء تتطلب الصحة العامة وسلامة الممتلكات اتخاذ إجراءات عاجلة من مختلف الأطراف ، والثناء في نفس الوقت جهود المملكة في الرؤية 2030 ومبادرة "المملكة العربية السعودية." المؤكد أن الأشجار هي حاجز فعال يحد من حركة الرمال ويمنع الغبار من الوصول إلى المناطق السكنية والزراعية. "يمكن أن يكون الحزام الأخضر “حول المدن والطرق هو الخط الأول للدفاع أمام العواصف الترابية ، لأنه يساهم في تحسين جودة الهواء وتقليل معدلات التلوث. الغبار. والجلد
إضافة: "لا يهدد الغبار صحة الإنسان فحسب ، بل يؤثر أيضًا على سلامة الممتلكات ونوعية المباني والبنية التحتية ، لذلك يعد البحث عن حلول عملية لتقليل هذه الآثار أحد أهم أهداف تحسين نوعية الحياة. لمسافات طويلة). "المملكة العربية السعودية ، “حيث تم رفع الوعي البيئي وتوسيع التوسع ، مما أدى إلى انخفاض كبير في معدلات الغبار المعينة داخل المدن خلال العام الماضي.
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية