«نبض الخليج»
السفير يوسيف ، السفير المصري في باريس وممثلها الدائم للمنظمة التعليمية والعلمية والثقافية التابعة للأمم المتحدة ، شدد على أن العلاقات المصرية -فرنش تشهد ترويجًا بين الدولتين ، بالإضافة إلى أن يتوقيعه على المستوى المتزايدة من المبلغين ، بالإضافة إلى ذلك ، والتوقيع على المفقودين ، بالإضافة إلى ذلك. ومذكرات التفاهم في القطاعات الاستراتيجية مثل الصحة والنقل والطاقة المتجددة.
& nbsp ؛
جاء هذا في حفل استقبال الذي عقده السفير علاء يوسف في & quot ؛ بيت مصر & quot ؛ في مدينة الجامعة الدولية في باريس ، بحضور مجموعة من الموظفين العموميين الفرنسيين والشخصيات العامة وعدد كبير من أبناء المجتمع المصري المقيمين في فرنسا بمناسبة الاحتفال بثورة يوليو المجيدة.
قال السفير علاء يوسف ذلك & quot ؛ بيت مصر & quot ؛ في مدينة الجامعة في باريس ؛ لقد أصبح رمزًا للتعاون الثقافي والعلمي بين مصر وفرنسا ، ومنارة ثقافية وحضارية وإضاءة إلى مصر في قلب باريس ، لأنها تعكس حريصة الدولة المصرية على دعم شبابها في الخارج ، وتعزيز وجودها العلمي والثقافي في العالم. البلدان & quot ؛ وأضاف: “هذه المناسبة تذكرنا بالقيم والمبادئ الفريدة التي يتمتع بها الشعب المصري ، والتي دفعته إلى تصحيح مسار وطننا العزيزة خلال ثورة 30 يونيو 2013 ، وهي نفس القيم والمبادئ التي وضعت أعمدة الجمهورية الجديدة التي أطلقت القوانين والاحترام والاحترام والاحترام ؛
عندما أبرز السفير المصري – في كلمته – التعاون الثنائي في مجال التعليم والتعليم العالي والبحوث العلمية ، في إشارة إلى منتدى الجامعات المصرية والفرنسية التي تم تنظيمها في جامعة القاهرة أثناء زيارة الرئيس ماكرون ، وتوجت بتوقيع 42 بروتوكول تعاون بين 13 من جامعات مصرتين. على المستوى الدبلوماسي ، أشار السفير علاء يوسف إلى التنسيق الحالي بين مصر وفرنسا فيما يتعلق بالعديد من القضايا الإقليمية والدولية ، قائلاً & quot ؛ يشكل هذا التعاون عمودًا حقيقيًا لدعم الاستقرار في عالم يواجه أزمات متعددة ، وفي ضوء السياق الجيوسياسي الحالي ، وخاصة في الشرق الأوسط ، تجسد الشراكة بين البلدين نموذجًا ملموسًا للتعاون على أساس الثقة والاحترام Mutual & quot ؛
During the ceremony, Ambassador Alaa Youssef welcomed Dr. Khaled Al -Anani, former Minister of Tourism and Antiquities, and Egypt’s candidate for the position of General Manager of UNESCO, explaining that he contributed greatly, through his position in the Egyptian government, to developing the antiquities sector in Egypt, restoring many important archaeological sites, and setting up huge projects, such as the Grand Egyptian المتحف الذي سيتم افتتاحه قريبًا ، والمتحف الوطني للحضارة المصرية. وأعرب عن طموحه على فوزه في انتخابات المدير العام لليونسكو ، لأنه يجسد القيم الحضارية التي تسعى اليونسكو إلى تعزيزها. حضر الحفل: عدد كبير من الموظفين والشخصيات العمومية الفرنسية ، وكذلك السفراء الأجانب المعتمدين في فرنسا أو المنظمات الدولية في باريس ، والسفير العام القنصل تامير توفيك وأعضاء المهمات الدبلوماسية المصرية ، بالإضافة إلى أزياء الأوكسور ، الإضافية من أطباق الأوكسور الإضافية. مجتمع مصري يقيم في فرنسا.
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية