«نبض الخليج»
وقال خبراء التخطيط والعقارات: توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ، ولي العهد ، ورئيس الوزراء ، وإعادة السحب في سوق العقارات السعودية ، ويمثل تحولًا استراتيجيًا."اليوم": القرارات الأخيرة في السكن." الهدف ="_فارغ"> خارطة الطريق بالنسبة لسوق عقارات أكثر استقرارًا ، يوازن بين مصالح المستثمرين وحقوق السكان ، ويسحب ملامح مستقبل حضري متكامل للمدينة الرياض يتماشى مع أهداف التنمية الوطنية.
رؤية واضحة h2> وقال الدكتور وليد آلز ، أستاذ التخطيط الحضري في جامعة كينج سعود: لقد أصبحت القرارات الأخيرة تعكس رؤية واضحة لتحقيق الاستدامة وتعزيز المصلحة العامة ، لأنها لم تقتصر على السيطرة على سوق العقارات ، ولكنها امتدت لتأسيس توازن يخدم جميع الأطراف ؛ من المستثمرين والمستأجرين إلى أسر الدخل المحدودة."وليد آلزاميل" الارتفاع ="168" SRC ="** np_image_body[2678663]**" النمط ="تعويم: اليسار" العرض ="157" />
إضافة: تمثل الرسوم الأرضية خطوة تكميلية ، لأنها تعيد الأرض وظيفتها الأساسية كوسيلة للبناء والتنمية الحضرية ، وليس أداة للتكهنات ، والتي تعزز كفاءة الهيكل الحضري وتلبية احتياجات مدينة تنمو بسرعة. الوزراء ، لضمان أن الإنفاق على السكن لا يتجاوز 30 ٪ من دخل الأسرة. /> أكد أن القضية لا تتعلق فقط بالسيطرة على العلاقة بين المؤجر والمستأجر أو تثبيت الإيجار ، بل إنها تتجاوز تحفيز العرض من خلال تقديم الأراضي وتنظيم الرسوم ودعم البنية التحتية للمشاريع السكنية.
وأضاف الموبايدين: أحد الشعارات التي تكررت في المؤتمر الصحفي الحكومي أمس هو (الحفاظ على حقوق جميع الأطراف) ، والتي تعكس السعي وراء السياسات العقارية لإنشاء أرض متوسطة مقبولة لا تميل إلى الطرف على حساب آخر. ويؤكد أن الأداة التنظيمية ليست جامدة ، ولكنها قادرة على التطوير. يحقق المستدام توازنًا بين العرض والطلب ، ويأخذ في الاعتبار القوة الشرائية للعائلات ، ويعزز جودة المشاريع السكنية. أصبحت العقارات أداة رئيسية لدعم استقرار السوق ، مع المنظمات التي تقلل من المخاطر وتحد من المضاربة ، والتي تضمن بيئة أكثر أمانًا لكل من المستثمرين والمطورين.
وتوقع أن يؤدي هذا التحول إلى استقرار الأسعار وزيادة المنافسة بين المطورين ، ليس فقط على مستوى السعر ، ولكن أيضًا في جودة التصميم والابتكار في المنتجات السكنية وتوفير أنماط المعيشة التي تواكب تطلعات العائلات السعودية. تم رصف المعادلة لتحقيق هدف الرؤية 2030 من خلال رفع نسبة ملكية المواطنين إلى 70 ٪ من خلال سوق أكثر شفافية ومستدامة.
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية