«نبض الخليج»
أشار صاحب السعادة إلى أن هذه العملية تأتي استجابةً للتوجيهات السخية من القيادة الحكيمة – قد يدعمها الله – وعملية رقم (63) هي ضمن البرنامج السعودي للتوائم اللاصقة ، موضحًا أن البرنامج قد تمكن منذ (1990) لتوفير الرعاية لـ (149) حالات التوأم المرفقة من (27) من البلدان الودية.
شكر الدكتور آل -ربيح ويقدر حارس المساجد المقدس سلمان بن عبد العزيز ، ولصدقه الملكي الأمير محمد سلمان سلمان بن عبد العزيز ، وليوني الأمير ، وزير الوزراء ، وزير الوزراء -يا إلهي ، للدعم غير المحدود الذي يتلقىه البرنامج ، ويؤكد أن هذه النجاحات الطبية تمثل من بين الأمير. من العمل الخيري والإنساني.
لقد أعرب عن شكره لأعضاء الفريق الطبي والجراحي على جهودهم وكفاءتهم ومهاراتهم العالية ، متأكيدًا على أن هذا الإنجاز يعكس القيم الإنسانية النبيلة التي تبدأ منها القيادة السعودية ، وتعبر عن رسالة المملكة البشرية من خلال تمييز المحتاجين والمساهمة في تحسين نوعية الحياة في جميع أنحاء العالم ، بما يتماشى مع الأهداف في رؤية الملكة 2030 لتطوير قطاع الصحة.
من جانبهم ، عبر أولئك الذين يعانون من توأمين عن شكرهم الشديد للقيادة الحكيمة – قد يدعمها الله – على رعايتها ومصلحتها الإنسانية بصحة التوأم المصري “محمد عبد العبد – الرحمن جوما” ، ويؤديان تقييمًا للمسؤولات الإنسانية التي تلمسها ، وهم يلمسون. المملكة وقيادتها.
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية