2
«نبض الخليج»
على مدار الساعة – أعربت لجنة الشؤون الخارجية البرلمانية عن إدانتها وإدانتها القوية لمحاولات تعطيل جهود الإغاثة في الأردن إلى قطاع غزة ونشر المعلومات المضللة التي تحمل القطرات وتهدف إلى تقويض جهود الإغاثة الأردنية.
أكد رئيس اللجنة ، دينا الباشير ، من جديد تأكيد الإنسان المستمر والراحة لأردن في غزة ، الذي كان يخضع للتوجيهات الملكية لجلالة الملك الملك عبد الله ، الذي يستند إلى الوطني ومتسق تمامًا مع التراث التاريخي والإسلامي تجاه أمتنا وقضاياها العادلة.
وقال الباشير ، “تحية الفخر والفخر لقواتنا المسلحة الأردنية ، والجيش العربي ، وفرق المستشفيات الميدانية في غزة ، والجهود التي بذلها هاشميت الأردن الخيرية ، ووزارة الشؤون الخارجية وشؤون المغتربين ، التي تواصل عملها لا بد من عدم بكل شيء أثناء مركز إدارة الصدمات ومركز العمليات في الخارج.”
وأكدت أن ما ذكر في بيان مجلس النواب ، أن الأردن ، بقيادة جلالة الملك الملك عبد الله الثاني ، سيواصل توفير الواجب الإنساني الذي تمليه إخواننا في قطاع غزة ، وأن مواقع الأردنيين هي القيادة والجيش والأشخاص الذين لن يكون هناك أي منها ملزم ومواقف منصات الوسائط التي تستهدف مواقعنا الكاملة للكتاب.
وأضاف الباشير أن الأردن لم يتردد في الدورة السياسية والإنسانية تجاه الإخوة في جميع الأراضي الفلسطينية ومنذ بداية الحصار على قطاع غزة وتوحيده الملكية وقبل اندلاع حرب الشعب في غزة ، فإن جوردان جعلت الدورة الإنسانية لتسليم أهداف الشهر الخبيثة. المؤسسات الوطنية الرائدة التي تم تقديمها وما زالت توفر أجمل القيم الإنسانية الأصيلة تجاه الشعب الفلسطيني في غزة. أكد رئيس الاتحاد اللوجستي الأردني ، نبيل الخطيب ، على أن الحملة الإعلامية التي تعرضها المملكة مؤخراً ليست مجرد صدفة ، بل كانت حملة منهجية تهدف إلى التشكيك في مواقع الأردن تجاه القضايا العربية في طليعة القضية الفلسطينية.
وأضاف أن هذه الهجمات الإعلامية تتم ترقيتها من خلال بعض القنوات الأقمار الصناعية ومنصات الإعلام ، والتي تمثل الأحزاب الإيديولوجية التي تحاول تقويض دور الأردن الرائد ، وخاصة في ضوء المواقف الشجاعة التي يقودها جلالة الملك عبد الله الثاني في الدفاع عن الشعب الفلسطيني ، وخاصة في قطاع غزة.
أوضح الخطيب أن الأردن ، تحت القيادة الحكيمة لجلالة الملك الملك عبد الله الثاني ، قد وفر منذ بداية الأزمة في السابع من شهر أكتوبر ، وهو دعم غير مسبوق لشريط غزة ، من خلال إثبات الجسور الجوية والبرية لتوفير الإغاثة والمساعدة الطبية العاجلة ، وكذلك مفيدة المستشفيات الميدانية وتجهيزات المتنقلة ، والخطوة التي تعكسها الشعب.
وأضاف أن هذه الجهود لا تقتصر على الجانب الرسمي فقط ، ولكن تشمل أيضًا دورًا شعبيًا متميزًا ، حيث تم الجمع بين الجهود بين المواطنين والمجتمعات التطوعية والمؤسسات المدنية ، لتوفير الدعم الإنساني بأشكالها المختلفة.
أكد خطيب أن هذه المبادرات الإنسانية لا تزال مستمرة ، على الرغم من الهجمات الإعلامية الموجهة ضد الأردن من بعض الأحزاب التي تسعى إلى تشويه سمعة المملكة وتقويض دورها الأخلاقي والإنساني في المنطقة.
وأوضح أن الأردن ، تحت قيادة صاحب الجلالة الملك ، يواصل دوره الدبلوماسي النشط على الساحة الدولية ، ودعا إلى مناصب حاسمة في دعم القضية الفلسطينية ، مما يعكس التزام المملكة الثابت بحقوق الشعب الفلسطيني ومطالبها فقط بحدتها الذاتية.
أكد الخطيب أن استهداف المملكة في هذا الوقت الحساس يشكل محاولة فاشلة لإضعاف الدور الأردني في دعم القضايا العربية ، مما يتطلب من الجميع الوقوف على صف واحد في معالجة هذه الحملات الخبيثة. قال: “نحن في الأردن نشهد التزامًا تامًا على الأرض لتقديم الدعم للفلسطينيين في غزة ، ويجب ألا نسمح لأي حزب تشويه سمعة هذا الدور المحترم”.
دعا الخطيب جميع الشعب الأردني ، وخاصة النخب الاقتصادية والإعلامية ، ومؤسسات المجتمع المدني ، إلى معالجة هذه الحملات المنهجية بجميع الطرق المتاحة. كما أكد أن الدفاع عن الوطن وقيادته هو واجب وطني للجميع ، وأن الصمت في مواجهة هذه الهجمات الإعلامية المضللة لم يعد مقبولًا. قال: “نحن نواجه حملة تشويه منسقة ، وإذا لم نتحد في الدفاع عن بلدنا وقيادتها ، فسنقصر مسؤولياتنا الوطنية والاجتماعية”.
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية