«نبض الخليج»
أكملت جمعية مصر للشباب للتنمية والبيئة مشروعها الأخضر ، الذي تموله الأخضر من برنامج المنح الصغيرة ، وهو ملحق البيئة العالمي في منطقة شجرة مريم ؛ حيث تمت إضافة عدد من أشجار الظل في الحديقة التي تواجه الضريح لإبقاء زوار المكان والوفد الزائر إلى مصر والتأثير. حيث تم تنظيف التراكمات وإزالتها في الحديقة وزراعة 21 شجرة فواكه ، وأضيفت شجرة الفجوة إلى شجرة ماري ، التي شاركتها السيدة مريم خلال رحلتها داخل مصر ، وصنعت سطح أخضر 50 مترًا مع النتيجة الطبيعية للاستمتاع بالأطفال من رواد المكتبة.
& nbsp ؛ التعاون مع الاتحاد العربي من أجل الشباب والبيئة لتنمية حديقة شجرة ماري ، كجزء من المشروع للتكيف مع التغيرات المناخية في القاهرة ، بالإضافة إلى تزويد حديقة مكتبة Maryam Tree مع عدد من الأشجار ، من أجل المساهمة في توفير مساحات خضراء لتوفير بيئة صحية ومستدامة ، تشير إلى استمرار تربية الأشجار الجديدة في الطرق الرئيسية والمناطق من الأشجار.
& nbsp ؛
والزوار الذين لديهم تحسن ملحوظ في الموقع بفضل جهود الجمعية ، مشددين على أن التثبيت والرعاية للمظهر الجمالي في المنطقة يزيد من جاذبيتها كضريح سياحي ديني ، ويعزز انتماء المواطنين ببيئتهم وتراثهم.
& nbsp ؛ الشركة المسؤولة عن نظافة المنطقة الشرقية في القاهرة. ضريح روحي وسياحي يجذب الآلاف من الزوار من جميع أنحاء العالم. شجرة مريم ليست مجرد شجرة قديمة ، بل هي قصة تاريخية وتراث حضاري ، وجمعية شباب مصر للتنمية والبيئة ، مع شبابها الواعيين والمتطوعين ، يثبت يومًا بعد يوم أن أيدي أبناء مصر قادرون على الحفاظ على هذا الإرث وجعلها أكثر خضراء وجميلة ، لتبقى ضريحًا يعاذاة قلوب الزوار وحياتهم طوال حياتهم. & nbsp ؛
& nbsp ؛
& nbsp ؛
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية