«نبض الخليج»
لقد أطلقت مكتبة الملك عبد العزيز العامة في رياده ، عدد من الأحداث الثقافية تهدف إلى تسليط الضوء على التراث السعودي من خلال الحرف اليدوية . وهي تهتم باليداف اليدوية والصناعات الموروثة الصغيرة. > أبرزهم: الكتاب (اليهود التراثية للنساء في شبه الجزيرة العربية الوسطى) والكتاب: (صناعة الصدوب بين الماضي والحاضر) التي كتبها فاطمة مراتي ، وبعض هذه الكتب تُرجمت إلى الإنجليزية والصينية. الماس ، وتصنيع أدوات الزينة والمجوهرات ، من خلال مجموعة من الخبراء من المدربين والمحاضرات المتخصصة في هذه المناطق. "اللباس التقليدي للنساء في المملكة"وما هو التراث الثقافي اللانهائي ، وغيرها من الموضوعات المتعلقة بالتراث السعودي الأصيل. لمناقشة احتمالات التراث السعودي المتنوع ، مع أشكاله المختلفة في الحرف اليدوية والصناعات والحرف الشعبية المتجذرة في عمق التاريخ ، تنتشر رسالة ورثية في جميع أنحاء المملكة التي تظهر المهارات اليدوية في تحويل الأشياء إلى قطع فنية تبرز الوعي الجمالي السعودي. يهدف المعسكر الصيفي لهم لهذا العام إلى إثبات الوعي بين الأجيال الجديدة من التراث السعودي وأهمية الحرف اليدوية. "سادو"و"تطريز" و"الخوص"و"الفخار"وهي الفنون التي تمارس حتى يومنا هذا في مناطق المملكة ، مع تقديم تفسيرات بطريقة تفاعلية بسيطة مع تاريخ هذه الحرف ووجودها في المملكة. إنها جوانب أصلية للهوية السعودية ، حيث تعمل المكتبة دائمًا على الحفاظ على المعرفة والذاكرة الوطنية.
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية