12
«نبض الخليج»
حددت وزارة التعليم أعلى حد لعدد الأطفال في فصل دراسي واحد في روضة الأطفال مع 30 طفلاً ، وفقًا لضوابط تنظيمية جديدة صادرة في الداخل "الإصدار الأول من 2025 م"في خطوة تهدف إلى زيادة كفاءة البيئة التعليمية وتوفير تجربة تعليمية متكاملة في المرحلة المؤسسة الأولى. خمس سنوات أقل من ست سنوات. يُسمح أيضًا بتضمين مساعدة المعلم عند الحاجة ، شريطة عدم إنشاء فصل إضافي ، لضمان الاستغلال الأمثل للكوادر التعليمية. Div> )"محاذاة النص: تبرير ؛"> تمت الموافقة على معايير خاصة لمعلمي التعليم الخاص ، حيث تم تخصيص 3 أطفال لكل معلم في المستوى الأول ، و 4 أطفال في كل من المستويين الثاني والثالث ، مع مراعاة استبعاد الطفل ذوي الإعاقة بطريقة لا تتجاوز عامين إضافيين في كل مستوى ، وفقًا لظروف القبول. السياسات التعليمية الوطنية من خلال بناء شخصية الطفل في جوانبها المعرفية والجسدية والنفسية ، بالإضافة إلى إعدادها للانتقال السلس إلى المرحلة الأولية ، ضمن بيئة تعليمية تأخذ في الاعتبار خصائصه وتلبية احتياجاته التنموية. div>
)"محاذاة النص: تبرير ؛"> تمت الموافقة على معايير خاصة لمعلمي التعليم الخاص ، حيث تم تخصيص 3 أطفال لكل معلم في المستوى الأول ، و 4 أطفال في كل من المستويين الثاني والثالث ، مع مراعاة استبعاد الطفل ذوي الإعاقة بطريقة لا تتجاوز عامين إضافيين في كل مستوى ، وفقًا لظروف القبول. السياسات التعليمية الوطنية من خلال بناء شخصية الطفل في جوانبها المعرفية والجسدية والنفسية ، بالإضافة إلى إعدادها للانتقال السلس إلى المرحلة الأولية ، ضمن بيئة تعليمية تأخذ في الاعتبار خصائصه وتلبية احتياجاته التنموية. div> تطوير قدرات الطفل h2>
تطرقت الضوابط التنظيمية إلى 11 هدفًا رئيسيًا ، وأبرزها هو تطور قدرات الطفل في مختلف المجالات ، يعزز هويته الوطنية ، وتوحيد القيم الإسلامية ، وتوفير المحتوى العلمي والأنشطة التعليمية المناسبة لمرحلته العمرية ، وكذلك الاهتمام بالتغذية والنشاط البدني ، وتوفير بيئة محفزة تضمن الشمولية والعدالة لجميع الأطفال. تساهم البنية التحتية التعليمية في بناء أجيال مؤهلة وقادرة على المساهمة بفعالية في تطوير المجتمع ، من خلال شراكة فعالة بين الأسرة والمؤسسات التعليمية والمجتمع المحلي. Div> للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية
تطرقت الضوابط التنظيمية إلى 11 هدفًا رئيسيًا ، وأبرزها هو تطور قدرات الطفل في مختلف المجالات ، يعزز هويته الوطنية ، وتوحيد القيم الإسلامية ، وتوفير المحتوى العلمي والأنشطة التعليمية المناسبة لمرحلته العمرية ، وكذلك الاهتمام بالتغذية والنشاط البدني ، وتوفير بيئة محفزة تضمن الشمولية والعدالة لجميع الأطفال. تساهم البنية التحتية التعليمية في بناء أجيال مؤهلة وقادرة على المساهمة بفعالية في تطوير المجتمع ، من خلال شراكة فعالة بين الأسرة والمؤسسات التعليمية والمجتمع المحلي. Div>
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية