«نبض الخليج»
وقال اللواء سمير فاراج ، الخبير الاستراتيجي ، إن ذكرى تأميم قناة السويز ستبقى واحدة من أعظم اللحظات في التاريخ الحديث لمصر ، حيث تمكنت الدولة المصرية ، بقيادة القائد الراحل جمال عبد الناصر ، من أي شيء تمكن من اتخاذ قرار شجاع. & laquo ؛ روز al -youssef gate & rakuo ؛ إن قرار التأميم لم يكن مجرد استعادة لممر مائي ، بل استجابة عملية لقرار البنك الدولي بعدم تمويل مشروع السد العالي ، في محاولة للضغط على مصر وتقييد إرادة تنمية ، لذلك جاءت استجابة عبد الناصر في مطاردة ، بناءً على دعم شعبي واسع وقراءة دقيقة للواقع الإقليمي والدولي.
& nbsp ؛ لقد أثبتت للعالم أنها تمتلك كفاءات وقدرات تأهيلها لإدارة قناة السويز بكفاءة وكفاءة ، وكانت قادرة على تأمين وتشغيل القناة على الرغم من كل محاولات التآمر والعدوان ضد مصر. إنه يقف وراء قيادته في اللحظات المشؤومة ، مشيرًا إلى أن الإرادة التي تتجلى في قرار 26 يوليو 1956 هي نفسها التي تحقق إنجازات حقيقية اليوم في تطوير القناة وزيادة الاستفادة من ذلك كركن استراتيجي للاقتصاد الوطني ، ولا يزال نموذجًا يحتذى به في حقوق التعافي وجعل المستقبل بإرادة حرة.
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية