7
«نبض الخليج»
"راستس الغيوم".. التكنولوجيا المبتكرة التي تعزز الأمن المائي وتحقق النجاح النوعي في سماء المملكة
نجاح تجربة Ramah التي تحدد التقدم التقني وتؤكد استعداد البرنامج للتوسع في مناطق مختلفة من المملكة
برنامج تصنيف الغيوم في المملكة هي خطواتها الطموحة نحو تعزيز الموارد المائية وتحقيق هدف الاستدامة البيئية ، من خلال استخدام أحدث التقنيات العلمية لزيادة كمية وجودة المطر ، من خلال استغلال خصائص أنواع معينة من السحب وتحفيز وسرعة عملية هطول الأمطار في المناطق المحددة مسبقًا. سيكون الباتين من بين المناطق المستهدفة في المراحل القادمة." الهدف ="_فارغ"> الغيوم المثيرة وتحفيزهم على إسقاط محتواهم من الماء الكامن على بعض المناطق الجغرافية ، باستخدام الوسائل الصناعية القادرة على تسريع عملية هطول الأمطار أو زيادة كمية الماء التي يمكن أن تولدها السحب مقارنة بما يحدث بشكل طبيعي ."محاذاة النص: jusify">
تغيير غيوم الغيوم h2>
يتم تنفيذ هذه العمليات من خلال الطائرات المخصصة لزرع مواد دقيقة وآمنة من الناحية البيئية في أماكن محددة من السحب ، مما يؤدي إلى تغيير العمليات المادية الدقيقة في الداخل السحابة وتحفيزهم على تكوين قطرات أو بلورات ثلجية تتحول إلى المطر. لأنواع معينة من السحب ، والتي تساهم في توفير مصدر إضافي للمياه يدعم التنمية البيئية والزراعية . تجسد هذه التجربة التقدم التقني والإعداد التشغيلي للبرنامج ، حيث تقع ضمن خطط التوسع التي تشمل مناطق مختلفة من المملكة لزيادة البطل الممطر وتحقيق الاستدامة البيئية ، والتي تنعكس في الغطاء النباتي وتحسن الأداء البيئي ."محاذاة النص: jusify">
زيادة مستويات هطول الأمطار < /h2>
نجاح تجربة Ramah التي تحدد التقدم التقني وتؤكد استعداد البرنامج للتوسع في مناطق مختلفة من المملكة
برنامج تصنيف الغيوم في المملكة هي خطواتها الطموحة نحو تعزيز الموارد المائية وتحقيق هدف الاستدامة البيئية ، من خلال استخدام أحدث التقنيات العلمية لزيادة كمية وجودة المطر ، من خلال استغلال خصائص أنواع معينة من السحب وتحفيز وسرعة عملية هطول الأمطار في المناطق المحددة مسبقًا. سيكون الباتين من بين المناطق المستهدفة في المراحل القادمة." الهدف ="_فارغ"> الغيوم المثيرة وتحفيزهم على إسقاط محتواهم من الماء الكامن على بعض المناطق الجغرافية ، باستخدام الوسائل الصناعية القادرة على تسريع عملية هطول الأمطار أو زيادة كمية الماء التي يمكن أن تولدها السحب مقارنة بما يحدث بشكل طبيعي ."محاذاة النص: jusify">
تغيير غيوم الغيوم h2>
يتم تنفيذ هذه العمليات من خلال الطائرات المخصصة لزرع مواد دقيقة وآمنة من الناحية البيئية في أماكن محددة من السحب ، مما يؤدي إلى تغيير العمليات المادية الدقيقة في الداخل السحابة وتحفيزهم على تكوين قطرات أو بلورات ثلجية تتحول إلى المطر. لأنواع معينة من السحب ، والتي تساهم في توفير مصدر إضافي للمياه يدعم التنمية البيئية والزراعية . تجسد هذه التجربة التقدم التقني والإعداد التشغيلي للبرنامج ، حيث تقع ضمن خطط التوسع التي تشمل مناطق مختلفة من المملكة لزيادة البطل الممطر وتحقيق الاستدامة البيئية ، والتي تنعكس في الغطاء النباتي وتحسن الأداء البيئي ."محاذاة النص: jusify">
زيادة مستويات هطول الأمطار < /h2>
يهدف البرنامج إلى تحقيق مجموعة من الأهداف الاستراتيجية ، بما في ذلك زيادة مستويات المطر ، وإنشاء مصادر مياه جديدة ، وتكثيف التثبيت من خلال المطر ، والحد من التصحر ، وتأهيل الكوادر الوطنية المتخصصة ، والتي تدعم جهود المملكة لتعزيز الأمن المائي ، وتحقيق التكيف مع الظروف المناخية ، والتقليل من آثار الجفاف ، بالإضافة إلى المساهمة في تنفيذ المبادرات الأساسية في رؤية المُصنّعة 2030 و وصولها. مبادرة المملكة العربية السعودية الخضراء ."LTR">."محاذاة النص: jusify">
تنفيذ واسع لتكنولوجيا المطر < /h2>
أوضح المدير التنفيذي لبرنامج الراستيس الوطني ، أيمان آل بار ، في البيانات السابقة "اليوم" يشتمل برنامج المطر على جميع مناطق المملكة ، بما في ذلك المنطقة الشرقية ، مما يؤكد الانتهاء الأخير من دراسة خاصة في المنطقة الشرقية التي أظهرت أن حفر الباتين سيكون من بين المناطق التي سيتم فيها المطر خلال المراحل القادمة. ستبدأ الموافقات اللازمة التنفيذ . المياه والدعم التنمية المستدامة."LTR">."LTR"> 6.4 مليار متر مكعب ، مما يعزز الغطاء النباتي في المملكة."LTR":"LTR"> 25 ٪ و 30 ٪، مما يؤكد فعالية البرنامج وخطيره في توفير حلول بيئية مبتكرة ."LTR"> (WMI) تحت الإشراف العلمي للمركز الوطني لأبحاث الغطاء الجوي (NCAR) لإجراء تجارب في منطقة عسير ودراسة جدوى العملية. في عامي 2006 و 2007 ، تم توقيع اتفاقية جديدة مع نفس الشركة لتنفيذ ستة تجارب مدتها ستة أشهر في المناطق المركزية للمملكة ، والتي شملت رياده ، القاسم والهول. في عام 2009 ، تم التعاقد معها مرة أخرى (WMI) لتنفيذ مشروع ممطر باستخدام 10 طائرات متخصصة مع مشاركة مجموعة من العلماء السعوديين ، والتي ساهمت في إنشاء تجارب وطنية متقدمة تمثل اليوم قاعدة نجاح البرنامج الحالي ."LTR"> Div>
تنفيذ واسع لتكنولوجيا المطر < /h2>
أوضح المدير التنفيذي لبرنامج الراستيس الوطني ، أيمان آل بار ، في البيانات السابقة "اليوم" يشتمل برنامج المطر على جميع مناطق المملكة ، بما في ذلك المنطقة الشرقية ، مما يؤكد الانتهاء الأخير من دراسة خاصة في المنطقة الشرقية التي أظهرت أن حفر الباتين سيكون من بين المناطق التي سيتم فيها المطر خلال المراحل القادمة. ستبدأ الموافقات اللازمة التنفيذ . المياه والدعم التنمية المستدامة."LTR">."LTR"> 6.4 مليار متر مكعب ، مما يعزز الغطاء النباتي في المملكة."LTR":"LTR"> 25 ٪ و 30 ٪، مما يؤكد فعالية البرنامج وخطيره في توفير حلول بيئية مبتكرة ."LTR"> (WMI) تحت الإشراف العلمي للمركز الوطني لأبحاث الغطاء الجوي (NCAR) لإجراء تجارب في منطقة عسير ودراسة جدوى العملية. في عامي 2006 و 2007 ، تم توقيع اتفاقية جديدة مع نفس الشركة لتنفيذ ستة تجارب مدتها ستة أشهر في المناطق المركزية للمملكة ، والتي شملت رياده ، القاسم والهول. في عام 2009 ، تم التعاقد معها مرة أخرى (WMI) لتنفيذ مشروع ممطر باستخدام 10 طائرات متخصصة مع مشاركة مجموعة من العلماء السعوديين ، والتي ساهمت في إنشاء تجارب وطنية متقدمة تمثل اليوم قاعدة نجاح البرنامج الحالي ."LTR"> Div>
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية
المقالة السابقة