«نبض الخليج»
في المرحلة الثانية ، يتم استخدام صيغة ماء رقيقة تأخذ شكل هلام أو الحليب أو الرغوة التي تم تنظيفها. إنه يزيل الشوائب التي تتفاعل مع الماء مثل الغبار والعرق والتلوث.
مزاياه وفوائده
يساعد هذا النهج المكون من نوعين على ضمان إزالة جميع التراكمات والبكتيريا التي قد تمنع المسام وتؤثر على فعالية منتجات العناية بالبشرة. إنه مفيد للغاية في المساء بعد تعرض الجلد للملوثات وتراكم المنتجات طوال اليوم. أما بالنسبة لمصلحتها الحقيقية ، فهو أنه يترك الجلد نظيفًا ، والذي يسمح للقاحات والمرطبات باختراق عمقها وتكون فعالة تمامًا.
التنظيف المزدوج مناسب لجميع أنواع البشرة ، شريطة أن تكون المنتجات التي تناسب كل نوع من الجلد مناسبة. إنه مثالي بشكل خاص للبشرة الدهنية الزيتية أو حب الشباب. إنه يخفف من الدهون الزائدة المتراكمة على سطحها خلال اليوم. في حالات الحساسية الجلدية ومشاكل الجلد مثل الأكزيما أو العد الوردي ، من الأفضل تجنب التنظيف المزدوج أو عدم استخدامه يوميًا. شريطة استخدام منظف مع شكل زيتي وله تأثير ترطيب يحتاجه الجلد عندما يكون ضعيفًا.
يعمل التنظيف المزدوج لتنقية الجلد وحماية حاجزه الوقائي. لا ينبغي أن تكون المستحضرات المستخدمة في هذا المجال قاسية على الجلد لتجنب أي حساسية أو شعور الوخز.
عند اختيار المنتج المناسب ، يصبح التنظيف المزدوج ضرورة وليس خيارًا للحفاظ على صحة الجلد وتخفيفه من الشوائب التي تراكمت خلال اليوم ، حيث إنها تستعد لتلقي مكونات أخرى تساعد على تحفيز وتأمين متطلباتها في مجال التغذية والرطوبة والحماية من قبل الأوان.
هذه الفترة مثالية أيضًا لتليين الجلد وتخليصها من الأوساخ المتراكمة طوال اليوم. لكن الخبراء يشيرون أيضًا إلى أن مكونات التنظيف ليست مصممة للبقاء على الجلد لفترة طويلة ، وحتى المنظفات الأكثر سلاسة يمكن أن تسبب تهيج الجلد إذا بقيت لفترة طويلة على الجلد ولا يتم شطفها بشكل صحيح.
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية