«نبض الخليج»
توافد آلاف الغزيين على أنقاض منازلهم التي دمرتها آلة الحرب الإسرائيلية وتحولت إلى أنقاض على مدى عامين من القصف الإسرائيلي المتواصل.
ووقف الغزيون وسط أنقاض وركام مبانيهم المتهدمة، مؤكدين تمسكهم بأرضهم وديارهم… وكثيرون منهم رددوا صرخة النصر “الله أكبر”، وسجد بعضهم شكرا لله عز وجل على عودته إلى وطنه، حتى لو كان مهدما.
ويؤكد سكان غزة إيمانهم بأن مصر التي أبقتهم في منازلهم خلال الحرب، قادرة على قيادة جهود إعادة الإعمار وإعادة الإعمار وبناء منشآت القطاع المدمرة وبنيته التحتية ومساكنه، حيث تمتلك مصر قدرات عالية في هذا الصدد، كما تمتلك رؤية واضحة لإعادة الإعمار في غزة فرضتها العوامل. الجغرافيا والتاريخ والتفاعل الإنساني والإنساني.
وتؤكد التقارير الواردة من قطاع غزة أن سكان غزة جميعا يحملون في قلوبهم تقديرا كبيرا لمصر، التي دافع قائدها عن قضيتهم، رافضا كل الضغوط لإجلائهم من منازلهم قسراً أو طوعاً أو تحت أي مبررات.
ويؤكد سكان قطاع غزة أن مصر بمواقفها المبدئية الثابتة وأصالتها في النضال من أجل الحقوق الفلسطينية، نجحت بذلك في الحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة “محافظة وجودية”، وحالت دون تحول ملف القضية الفلسطينية إلى “ماضٍ في سجلات التاريخ”.
وقال عدد من سكان غزة الذين أبدوا رضاهم عن وقف إطلاق النار إنهم عازمون على إعادة إعمار القطاع ويتطلعون إلى جهد دولي جدي بدعم عربي وإسلامي لإعادة إعمار القطاع وإحياء بنيته التحتية. ومرافقها الخدمية.
ويعتمد سكان غزة بشكل كبير على مصر، حيث تلعب شركات المقاولات ومؤسسات البناء التابعة لها دورًا رئيسيًا في هذا الصدد، باعتبارها الجار الأقرب لغزة. ويؤكد الغزيون أن مصر كانت أول من دعا إلى عقد مؤتمر دولي لإعادة إعمار غزة، إلا أن استمرار الحرب في غزة لم يسمح بوضع تلك الخطط موضع التنفيذ في حينه.
كما ثمن أهالي غزة قوافل الإغاثة والمساعدات الإنسانية والغذائية والطبية القادمة من مصر إلى قطاع غزة لإرواء عطشهم وإشباع جوعهم.
وحيا أهل غزة سواعد مئات الشباب المصري. وشاباتها ومتطوعي الهلال الأحمر المصري وسائقي الشاحنات والفرق الطبية، لمساهمتهم في تدفق المساعدات إلى قطاع غزة بعد إعلان وقف إطلاق النار في مرحلته الأولى وانتهاء الحرب.
وشهدت الساعات الأولى من صباح اليوم، مسيرات شعبية لأبناء غزة، اتسع نطاقها بعد صلاة الجمعة، رفعوا فيها الأعلام المصرية والفلسطينية وصور الرئيس عبد الفتاح السيسي، معربين عن تقديرهم لدور مصر بقيادته في إحلال السلام، وإنهاء معاناة سكان قطاع غزة، وإجهاض مخططات التهجير الجائرة.
كما وجه سكان غزة وأطفالها الشكر إلى الشعب المصري “الأصيل والسخي”. الذي تقاسم معهم رغيف الخبز وقت محنتهم، وقدم لهم براً وجواً كافة أشكال الدعم والمؤن خلال عامين من الحرب، رغم كل العوائق والعراقيل التي واجهتهم.
وتوافد آلاف الغزيين على أنقاض منازلهم التي دمرتها آلة الحرب الإسرائيلية وحولتها إلى أنقاض على مدار عامين من القصف الإسرائيلي المتواصل.
ووقف الغزيون وسط الأنقاض. وركام مبانيهم المتصدعة، مؤكدين تمسكهم بأرضهم وبيوتهم. وردد كثيرون منهم هتافات النصر “الله أكبر”، وسجد بعضهم شاكرين الله عز وجل على عودته إلى منزلهم، حتى لو كان قد دمر.
ويؤكد سكان غزة إيمانهم بأن مصر التي أبقتهم في منازلهم خلال الحرب قادرة على قيادة جهود إعادة الإعمار وإعادة البناء وإعادة بناء ما تم تدميره. ومن مرافق القطاع وبنيته التحتية وإسكانه، تتمتع مصر بقدرات عالية في هذا الصدد، كما تمتلك رؤية واضحة لإعادة إعمار غزة تفرضها عوامل الجغرافيا والتاريخ والتفاعل الإنساني والإنساني.
وتؤكد التقارير الواردة من القطاع أن سكان غزة جميعا يحملون في قلوبهم تقديرا كبيرا لمصر، التي دافع زعيمها عن قضيتهم، رافضا كل الضغوط لإجلائهم من منازلهم. قسرا أو طوعا أو تحت أي مبرر.
ويؤكد سكان قطاع غزة أن مصر بمواقفها المبدئية الثابتة وأصالتها في النضال من أجل الحقوق الفلسطينية، نجحت بذلك في الحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة “للحفاظ الوجودي”، وحالت دون تحول ملف القضية الفلسطينية إلى “ماضٍ في سجلات التاريخ”.
وقال عدد من سكان غزة إن السعداء بوقف إطلاق النار يقولون إنهم عازمون على إعادة إعمار قطاع غزة ويتطلعون إلى جهد دولي جدي بدعم عربي وإسلامي لإعادة إعمار القطاع وإحياء بنيته التحتية ومرافقه الخدمية.
ويعول أهالي غزة كثيرًا على مصر في أن تلعب شركات المقاولات ومؤسسات البناء التابعة لها دورًا رئيسيًا في هذا الصدد، باعتبارها الجار الأقرب لغزة.
ويؤكد الغزيون أن مصر هي أول من اتصل. كما ثمن أهالي غزة قافلة القوافل الإغاثية والمساعدات الإنسانية والغذائية والطبية القادمة من مصر إلى قطاع غزة لتروي عطشهم وتسد جوعهم.
وحيا أهالي غزة سواعد مئات الشباب والشابات المصريين ومتطوعي الهلال الأحمر المصري والسائقين. الشاحنات والطواقم الطبية لمساهمتها في تدفق المساعدات إلى قطاع غزة بعد إعلان وقف إطلاق النار في مرحلته الأولى وانتهاء الحرب.
وشهدت الساعات الأولى من صباح اليوم مسيرات شعبية لأبناء غزة، اتسع نطاقها بعد صلاة الجمعة، رفعوا فيها الأعلام المصرية والفلسطينية وصور الرئيس عبد الفتاح السيسي، معربين عن تقديرهم لدور مصر بقيادته في إحلال السلام وإنهاء معاناة سكان قطاع غزة. وإجهاض مخططات التهجير الجائرة.
كما وجه سكان غزة وأطفالها الشكر إلى الشعب المصري “الأصيل والسخي”. الذي تقاسم معهم رغيف الخبز وقت محنتهم، وقدم لهم براً وجواً كافة أشكال الدعم والمؤن خلال عامين من الحرب، رغم كل العوائق والعراقيل التي واجهتهم.
وتوافد آلاف الغزيين على أنقاض منازلهم التي دمرتها آلة الحرب الإسرائيلية وحولتها إلى أنقاض على مدار عامين من القصف الإسرائيلي المتواصل.
ووقف الغزيون وسط الأنقاض. وركام مبانيهم المتصدعة، مؤكدين تمسكهم بأرضهم وبيوتهم. وردد كثيرون منهم هتافات النصر “الله أكبر”، وسجد بعضهم شاكرين الله عز وجل على عودته إلى منزلهم، حتى لو كان قد دمر.
ويؤكد سكان غزة إيمانهم بأن مصر، التي أبقتهم في منازلهم خلال الحرب، قادرة على قيادة جهود إعادة الإعمار والإعمار والبناء. لقد تم هدم مرافق قطاع غزة وبنيته التحتية ومساكنه، حيث تتمتع مصر بقدرات عالية في هذا الصدد، كما أن لديها رؤية واضحة لإعادة إعمار غزة فرضتها عوامل الجغرافيا والتاريخ والتفاعل الإنساني والإنساني.
وتؤكد التقارير الواردة من قطاع غزة أن جميع سكان غزة يحملون في قلوبهم تقديرا كبيرا لمصر، التي دافع قائدها عن قضيتهم، رافضا كل الضغوط لإجلائهم. منازلهم قسرا أو طوعا أو تحت أي مبرر.
ويؤكد سكان قطاع غزة أن مصر، بمواقفها المبدئية الثابتة وأصالتها في النضال من أجل الحقوق الفلسطينية، نجحت بذلك في الحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة “للحفاظ الوجودي”، وحالت دون تحول القضية الفلسطينية إلى “ماضٍ في سجلات التاريخ”.
وقال عدد من سكان غزة إن من السعداء بوقف إطلاق النار أنهم عازمون على إعادة إعمار القطاع ويتطلعون إلى جهد دولي جدي بدعم عربي وإسلامي لإعادة إعمار القطاع وإحياء بنيته التحتية ومرافقه الخدمية.
ويعول أهالي غزة كثيرًا على مصر في أن تلعب شركات المقاولات ومؤسسات البناء التابعة لها دورًا رئيسيًا في هذا الصدد، باعتبارها الجار الأقرب لغزة. ويؤكد الغزيون أن مصر كانت أول من دعا إلى عقد مؤتمر دولي لإعادة إعمار غزة، إلا أن استمرار الحرب في غزة لم يسمح بوضع تلك الخطط موضع التنفيذ في حينه.
كما ثمن أهالي غزة قوافل الإغاثة والمساعدات الإنسانية والغذائية والطبية القادمة من مصر إلى قطاع غزة لإرواء عطشهم وإشباع جوعهم.
وحيا أهل غزة سواعد مئات الشباب المصري. وشاباتها ومتطوعي الهلال الأحمر المصري وسائقي الشاحنات والفرق الطبية، لمساهمتهم في تدفق المساعدات إلى قطاع غزة بعد إعلان وقف إطلاق النار في مرحلته الأولى وانتهاء الحرب.
وشهدت الساعات الأولى من صباح اليوم، مسيرات شعبية لأبناء غزة، اتسع نطاقها بعد صلاة الجمعة، رفعوا فيها الأعلام المصرية والفلسطينية وصور الرئيس عبد الفتاح السيسي، معربين عن تقديرهم لدور مصر بقيادته في إحلال السلام، وإنهاء معاناة سكان قطاع غزة، وإجهاض مخططات التهجير الجائرة.
كما وجه سكان غزة وأطفالها الشكر إلى الشعب المصري “الأصيل والسخي”. الذي تقاسم معهم رغيف الخبز خلال محنتهم، وقدم لهم كافة أشكال الدعم والإمدادات برا وجواً خلال عامين من الحرب، رغم كل العوائق والعراقيل التي واجهتهم.
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية