«نبض الخليج»
واصل الدكتور أفيف خطابه – أنه ، بالنظر إلى الحالة الصحية الدقيقة للطفل – اتخذ الفريق الطبي قراره بالحاجة إلى التدخل العلاجي السريع لإنقاذها ، وشرح الإجراءات والمضاعفات التي يتعرض لها الأطفال الجراحي في إعادة الأمعاء المسجونة في الفتق الحريرية في البطن مع إصلاح وخياطة هرنيا المبهرة ، وتولى هذه العملية.
وخلص الدكتور أفليف إلى خطابه – بأنه ، بنعمة الله – خرجت الفتاة من المستشفى أثناء وجودها في حالة صحية جيدة ، ثم استعرض الطفل عيادات العيادات الخارجية لجراحة الأطفال بعد ثلاثة أسابيع من تاريخ تصريفها من المستشفى ، ويشيد إلى الله.
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية