15
«نبض الخليج»
شهدت مدينة Jeddah مؤخرًا تنفيذ برنامج تدريبي بعنوان “البعد الثالث” ، بهدف تطوير كفاءات الباحثين في المجال الصحي من خلال استخدام تقنيات الواقع الافتراضي ، في تجربة هي واحدة من أول المبادرات المحلية التي تدمج الأدوات الافتراضية في التدريب على البحث. تم عقد البرنامج تحت إشراف جمعية العلوم للبحث والتطوير وبدعم مؤسسة Musk.
استهدف البرنامج تدريب 70 من طلاب الدراسات العليا والباحثين وأعضاء هيئة التدريس في التخصصات الصحية ، الذين تم اختيارهم من بين أكثر من 400 من المتقدمين. ركزت تجربة التدريب على استخدام المختبرات الافتراضية التي تحاكي بيئات المختبرات الواقعية ، في خطوة تهدف إلى تقليل التكاليف اللوجستية وتحسين الوصول إلى أدوات البحث المتقدمة.
وفقًا لأولئك المسؤولين عن البرنامج ، بلغ إجمالي ساعات التدريب النظرية والتطبيقية أكثر من 1040 ساعة ، موزعة بين الجلسات العلمية والتطبيقات داخل البيئة الافتراضية ، والتي سجلت حوالي 260 ساعة تدريب عملية باستخدام محاكاة المختبر.
أوضح Iyad Al -zaidi ، مدير المشروع ، أن فكرة البرنامج بدأت من الحاجة إلى التغلب على العقبات التي تواجه الباحثين في الحصول على بيئات التدريب والبيئات المختبرية المناسبة ، مؤكدة أن المبادرة جاءت كرد فعل على هذه الفجوة ، مع التركيز على تجربة التدريب التي تحدد متطلبات الواقع العلمي ، دون الحاجة إلى العمل الفعلي.
من الجدير بالذكر أن “البعد الثالث” تم اختياره من بين أفضل عشرة برامج للشباب في المملكة في إطار مبادرة “صوت الشباب” التي أطلقتها مؤسسة “Musk” ، والتي تهدف إلى دعم المشاريع التي تسهم في تطوير اقتصاد المعرفة وتطوير الأبحاث العلمية.
يأتي البرنامج في سياق جهود أوسع لتبني أدوات وتقنيات جديدة في التدريب في مجال التعليم والتدريب الصحي ، وخاصة تلك التي تسمح بمحاكاة واقعية لتجارب المختبر ، دون الحاجة إلى بيئة مادية تقليدية. تسهم هذه المبادرات في توفير فرص بحثية مرنة ومنخفضة التكلفة ، وخاصة في ضوء التحديات المتعلقة بالبنية التحتية أو الموارد المحدودة لبعض المؤسسات الأكاديمية.
استهدف البرنامج تدريب 70 من طلاب الدراسات العليا والباحثين وأعضاء هيئة التدريس في التخصصات الصحية ، الذين تم اختيارهم من بين أكثر من 400 من المتقدمين. ركزت تجربة التدريب على استخدام المختبرات الافتراضية التي تحاكي بيئات المختبرات الواقعية ، في خطوة تهدف إلى تقليل التكاليف اللوجستية وتحسين الوصول إلى أدوات البحث المتقدمة.
وفقًا لأولئك المسؤولين عن البرنامج ، بلغ إجمالي ساعات التدريب النظرية والتطبيقية أكثر من 1040 ساعة ، موزعة بين الجلسات العلمية والتطبيقات داخل البيئة الافتراضية ، والتي سجلت حوالي 260 ساعة تدريب عملية باستخدام محاكاة المختبر.
أوضح Iyad Al -zaidi ، مدير المشروع ، أن فكرة البرنامج بدأت من الحاجة إلى التغلب على العقبات التي تواجه الباحثين في الحصول على بيئات التدريب والبيئات المختبرية المناسبة ، مؤكدة أن المبادرة جاءت كرد فعل على هذه الفجوة ، مع التركيز على تجربة التدريب التي تحدد متطلبات الواقع العلمي ، دون الحاجة إلى العمل الفعلي.
من الجدير بالذكر أن “البعد الثالث” تم اختياره من بين أفضل عشرة برامج للشباب في المملكة في إطار مبادرة “صوت الشباب” التي أطلقتها مؤسسة “Musk” ، والتي تهدف إلى دعم المشاريع التي تسهم في تطوير اقتصاد المعرفة وتطوير الأبحاث العلمية.
يأتي البرنامج في سياق جهود أوسع لتبني أدوات وتقنيات جديدة في التدريب في مجال التعليم والتدريب الصحي ، وخاصة تلك التي تسمح بمحاكاة واقعية لتجارب المختبر ، دون الحاجة إلى بيئة مادية تقليدية. تسهم هذه المبادرات في توفير فرص بحثية مرنة ومنخفضة التكلفة ، وخاصة في ضوء التحديات المتعلقة بالبنية التحتية أو الموارد المحدودة لبعض المؤسسات الأكاديمية.
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية