3
«نبض الخليج»
على مدار الساعة – أكد محمد قديات – أول نائب – رئيس مجلس النواب ، الدكتور مصطفى آل خاسونه ، أكد على أهمية المناهج الجامعية من خلال تعميق الأمن الفكري ورفض العنف الوطني لبناء مجتمع مستقر ، مشجعًا على أنه يمثل أداة نشطة في الترويج للهوية الوطنية وتلعب دورها المهم في توحيدها بناءً على المواطن الوطني ، وهم إلى حد ما.
وأضاف الخاسونه خلال ندوة استضافتها جامعة يارموك حول دور المؤسسات التعليمية في التحقيق في التماسك المجتمعي وضمان الأمن الشامل تحت رعاية رئيس الجامعة ، الدكتور إسلام ماساد ، هذا الالتزام بالالتزام بالالتزام بالملاحظة التي تتسامح بين الالتزام بالقلق بين الالتزام بالضغط على الفصوة بين الالتزام بالقلق – المسؤولية الأكاديمية.
وتابع: إن دعوة جلالة الملك إلى الشباب الأردني لجعل جامعاتنا منارات العلوم ، والحاضنات ، والوعي ، واحترام التنوع ، وقبول الآخر ، ورفض الإغلاق يمثل كبرياء جلالة الملك ومسؤوليتهم الكبرى في تجسيد هوية الشباب الجامعة الوطنية.
أشار الخاساوينه إلى حذر من صاحب السمو أن ولي العهد لمتابعة جميع الأنشطة والأحداث التي تتعلق بمستقبل الشباب الأردني ومشاركتهم في خدمة مجتمعهم ووصولهم إلى التعليم وفرص العمل ، باعتبارها مستقبل الأردن والشريك النشط في تحقيق التنمية المستدامة والشاملة.
وأشار إلى المناصب الثابتة والمعروفة التي يقودها جلالة الملك في قضايا الأمة ، وكل ما هي القضية الفلسطينية وجهود القوات المسلحة وجميع المؤسسات الوطنية المعنية بتمديد اليد والارتياح للشعب في غزة.
أكد الخاسونه على أهمية مناهج التعليم الجامعي تشمل برامج التوعية حول الأمن الفكري ، ورفض العنف والتعامل مع الأزمات ، والتي تساعد في بناء مجتمع أكثر استقرارًا ، مما يشير في الوقت نفسه إلى أن الوعي يستحق التثبيت المسبق ، ويتعزز من التثبيت في التثبيت ، ويعزز التثبيت في التثبيت في تصفيات الأمن ، ويعزز تصنيفات الأمن. دور التعليم في منع المخاطر ،
دعا الخاسونه إلى انتشار الوعي والتعليم حول التفكير المعتدل بين طلاب الجامعة لحمايتهم من التطرف الفكري ، خاصة وأن التكنولوجيا والتنمية الفنية المتسارعة ليست حدود.
في المقابل ، أكدت مرورات جامعة يارمو على التواصل الدائم والتفاعل الإيجابي مع بيئتها المجتمعية وعمقها الوطني ، من أجل تعزيز مهمتها وموقفها ودورها الرائد في البناء الفكري ، مؤكدة أن دور الجامعات لا يقتصر على نقل المعرفة ، بل بناء القيم الوطنية التي تنتمي إلى بلادها وقيادتها ، وتعزيز الثقافة للمنتظر.
وأضاف أن جامعة يارموك تؤمن بأهمية دمج الأدوار بين مؤسسات الدولة ، بما في ذلك الجامعات والسلطة التشريعية ، لتحقيق الأهداف الوطنية العليا ، قبل كل شيء يحافظ على النسيج الاجتماعي وتعزيز أمن الأردن واستقراره.
أكد ماساد على ضرورة وعي الطلاب بالتحديات المستقبلية التي تواجه البلاد بشكل عام ، وقطاع الشباب على وجه الخصوص ، مما يتطلب منهم السعي من أجل أنفسهم وتطوير مهاراتهم وتعزيز قدراتهم ويحولون التحديات إلى الفرص الحقيقية التي تغير واقعهم للأفضل ، مما يمكّنهم من ممارسة المواطنة الجيدة تجاه بلادهم وتجسيد قيم المواءة والمنتجة لها وتهدئها.
أشار مدير المكتبة ، الدكتور محمد الشاخارا ، إلى أن تنظيم هذه الندوة يأتي من إيمان جامعة يارموك ومكتبتها في دور التعليم العظيم في بناء مجتمع آمن ومتماسك ، ويؤكد أن المؤسسات التعليمية لم تكن أبدًا أماكن لتلقي العلوم ، ولكنها بدلاً من (
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية