«نبض الخليج»
وشملت المشاركة السعودية ، بقيادة هيئة الأدب والنشر والترجمة ، التي أنشأت وفداً ثقافيًا وأدبيًا عالياً: الملك عبد العزيز ، ومكتبة الملك عبد العزيز العامة ، ووزارة الشؤون الإسلامية ، والمكانة ، وغيضا ، وغيابًا ، وغيابًا ، وغيابًا ، وغيابًا ، وغيابًا ، وغيابًا ، وغيابًا ، وغيابًا ، وغيابًا ، وغيابًا ، وغيابًا ، وغيابًا ، وغيابًا ، وغيابًا ، وغيابًا. إطار دعم المشهد الثقافي والمعرفة السعودية ، وتعزيز وجوده الدولي.

الدبلوماسية الثقافية
قدم الجناح السعودي محتوى ثقافيًا متنوعًا يعكس ثراء وتنوع الإنتاج الأدبي في المملكة ، ويتم تسليط الضوء على التحول النوعي في المشهد الثقافي داخل رؤية المملكة 2030 ، لا سيما في مجالات تمكين المبدعين ، وتطوير المحتوى المحلي ، والانفتاح على الشركاء الثقافي الدولي.

كانت هذه المشاركة إضافة نوعية للمعرض ، من خلال البرنامج الثقافي المتنوع الوارد في الجناح ، والذي يتضمن ندوات الحوار وأمسيات الشعر ، بالإضافة إلى الفرص التي توفرها الجناح لتعزيز التواصل الثقافي والتبادل المعرفي.

كانت المشاركة السعودية في المعرض امتدادًا لوجودها المتزايد في المنتديات الثقافية الدولية ، وهو مظهر من مظاهر الدبلوماسية الثقافية التي تعكس الصورة الحضرية الحديثة للمملكة ، والجهود الوطنية التي تهدف إلى توحيد الثقافة كدولة حضارية مركزية في التنمية المجتمعية وعروضها الشاملة.
دوها معرض كتاب
من الجدير بالذكر أن معرض الدوحة الدولي للكتاب قد تم إطلاقه في عام 1972 ، الذي نظمته وزارة المعلومات والثقافة القطرية ، وتحولت إلى معرض دولي في عام 1982.

إنها واحدة من أهم معارض الكتب في الخليج ، حيث يشهد في كل جلسة مشاركة واسعة من دور النشر العربية والدولية ، ويعرض برنامجًا ثقافيًا متنوعًا يعكس موقعه كمنصة للحوار الثقافي وصناعة المعرفة.
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية