«نبض الخليج»
أكد أحمد هيلمي عبد الصامد ، مساعد وزير الشعب الجمهوري في محافظة جيزا ، على أن الدولة المصرية تمر بمرحلة دقيقة تتطلب من جميع القوات الوطنية والمواطنين أن يتولىوا وراء القيادة السياسية والمؤسسات الحكومية ، مواجهة التحديات المتراكمة داخليًا وخارجيًا. الوطنية على أي اعتبارات حزبية أو فصلية ، مؤكدة أن قوة واستقرار الدولة تبدأ من وحدة الطبقة الداخلية وتماسكها. عبد السماد بأن المرحلة الحالية لا يمكن أن تتسامح مع الشك أو تنشر الإحباط ، بل تتطلب دعمًا وطنيًا واسعًا لجهود الدولة في الإصلاح والبناء ، مؤكدًا أن الوعي الجماعي للشعب المصري هو القلعة الحقيقية في مواجهة محاولات زعزعة الاستقرار أو نشر الفتنة. مؤسسات الدولة ، معتقدًا أن تماسك الجبهة الداخلية هو أول عمود يعبر هذه المرحلة ويحقق مستقبلًا أفضل لمصر وشعبها.
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية