77
«نبض الخليج»
على مدار الساعة – قال مدير مرصد الزلازل الأردني في وزارة الطاقة والموارد المعدنية ، Ghassan Suwaidan ، أن المرصد قد تم تسجيله من بداية عام 2025 حتى 595 زلازل ، موزعة بين المحلي والإقليمي والدولي.
أشار سويدان إلى أن الزلازل المحلية التي تمت مراقبتها وصلت إلى 65 زلازل ، تراوحت بين (1) إلى (1.4) على مقياس ريختر ، في حين تم تسجيل 323 زلازل إقليمية مع قوة تتراوح بين (2.5 – 6.2) درجات غالية ، و 207 عن بُعد (دولي) تتراوح قوتها بين 4.2 – 7.7).
وأكد أن المرصد الزلزالي الأردني لم يسجل أي نشاط غير عادي من وجهة النظر الزلزالية من خلال الشبكة الوطنية لمحطات المراقبة الزلزالية ، ولم يكن هناك تغيير في مجالات النشاط الزلزالي في الأردن أو تغيير في مستويات القوة الزلزالية للأحداث المسجلة.
وأضاف سويدان أن المرصد لم يسجل أي نشاط زلزالي جديد بعيدًا عن مجالات النشاط الزلزالي في الأردن ، وهي مناطق: (خليج القنبا ، وادي أرابا ، والبحر الميت ، ووادي الأردن ، وبحر الجليل ، ونشاط منخفض على عدد من القابلية الفرعية في أوراق الجودة الشرقية).
وأوضح أن النشاط الزلزالي في المملكة له أنماط موسمية أو دورية ، والمنطقة هي زلزال نشط لطبيعتها التكتونية ، حيث يوجد نشاط زلزالي مستمر على طول منطقة الصدع البحري الميت وفتحة البخور من جولف القابا وبحيرة تيبيرياس ، بالإضافة إلى النشاط الزلزالي الأقل في الوسط في الوسط.
في المقارنة بين عامي 2024 و 2025 ، أشار سويدان إلى أن النشاط الزلزالي المحلي خلال عام 2025 قريب من العام الماضي ، حيث تم تسجيل 92 زلازل خلال النصف الأول من العام الماضي في مناطق (البحر الميت ، وادي أرابا ، و WADI ، وهو 3 غولف ، في كل عام ، كان هناك 3 جولف ، وهو 3 في جولف. بدايتها حتى تاريخها 65 زلزال في نفس المناطق ، وأعلى قوة مسجلة كانت 4.1 في خليج القابة.
أوضح سويدان أيضًا أن عدد الزلازل المسجلة في السنوات الخمس الماضية تراوح بين 80 إلى 140 زلزالًا محليًا سنويًا ، مما يعني أنه لا يوجد منحنى زلزالي ثابت.
– الذكاء الاصطناعي-
وبالنسبة لاستخدام التقنيات الحديثة ، قال Suwaidan أن مرصد الزلازل لا يستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي ، ولكنه يعتمد على البرمجيات العالمية المتخصصة في المراقبة والتحليل ، يتم تحديثها بشكل دوري وتضيف ميزات مخصصة لها بشكل مستمر ، ويتم التعاون بين المراصد العالمي في تقديم ردود فعل لمقدمي البرمجيات هذه من أجل التنمية من أجل تطويرها للتنمية للتنمية.
وأشار إلى أن هذه البرامج تتميز بشخصية تشاركية وتفاعلية بين عمليات الكمبيوتر والبرمجة والجانب الإنساني ، من خلال المحلل في المرصد الزلزالي الأردني ، بحيث يقوم المحللون ببرامجهم من خلال إدخال المعاملات الزلزالية للمعاملات التي يتم استقبالها من الجزائن ، وهي تُعرفها بالبيانات المتخصصة ، وهي تُرتبها من مختلفي البيانات المتخصصة ، وهي تُرتبها من المختلط بين المخططات التي يتم استلامها من البرامج. وعرضه من خلال أجهزة التحليل ، للمحلل للتعامل مع المخرجات وتحديد نوع الأحداث المسجلة وتصنيفها للأحداث الزلزالية المحلية أو الإقليمية أو الأحداث الدولية ، أو تصنيفها كأحداث غير طبيعية مثل تفجيرات التعدين والنشاط الإنساني الصناعي.
– سرعة التقارير –
فيما يتعلق بالإبلاغ السريع للزلازل ونشر التقارير الأولية عنها ، قال سويدان إن مرصد الزلازل الأردني يعمل على مدار الساعة ، ويبلغ السلطات المعنية مثل وزارة الداخلية والدفاع المدني ومركز الأمن القومي وإدارة الأزمة لأي حدث زلزالي يتصور على الفور.
وأضاف أن معدل الاستجابة والإبلاغ عن أي نشاط زلزالي هو في غضون دقائق من الأحداث الزلزالية المتصورة داخل المملكة ، حتى لو لم تكن زلزالية ، على سبيل المثال: تفجيرات التعدين القوية الملموسة أو التي تستفسر عنها السلطات أو المواطنين ذات الصلة.
التنبؤ الزلزالي –
حول إمكانية التنبؤ بالزلازل ، أكد Suwaidan أنه “لا توجد قدرة على التنبؤ” ، وأن دور المرصد يقتصر على تحديد مجالات النشاط الزلزالي وتوجيه بؤر أكثر خطورة ، وتوفير الخرائط والمعلومات التي تساعد السلطات المعنية على التخطيط في نهاية المطاف في حدث الحفر المرفقة في حدث الحدث المثير للحدث. الزلازل فعالة.
شائعات –
أشار Suwaidan إلى أن مرصد الزلزال يتعاون مع المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات لتزويدهم بالمعلومات الصحيحة ودحض الشائعات.
وأضاف أن المرصد يتم تعيينه وتعزيزه “إدارة الأزمات” بالمعلومات والبيانات التي تؤكد الأخبار الصحيحة ودحض الشائعات ، حيث يتم نشرها من خلال المنصات الرسمية لوزارة الطاقة والموارد المعدنية ، مما يقلل من تأثير الشائعات على المواطن.
وأشار إلى أن المرصد يفتح أبوابه شهريًا لزيارات المدارس والجامعات ، ويحمل محاضرات التوعية بالتعاون مع الدفاع المدني ، وكذلك مسار “إدارة الكوارث” لتعريفهم بمبادئ الزلازل وأساليب المراقبة والتعامل معهم ، وتم تنفيذ الزيارات الميدانية في العديد من الحكومات لهذا الغرض.
– التحديات –
قال سويدان إن المرصد يواجه تحديات ، وأبرزها الهجوم على محطات المراقبة في المناطق النائية ، بالإضافة إلى انتشار المعلومات الخاطئة والشائعات ، وعدم فهم جمهور دور المرصد ، الذي يُعتقد خطأً أنه مهتم بالزلازل قبل حدوثها ، في حين أن دوره الحقيقي هو تحديد أماكن النشاط الفرز والأكثر خطورة ؛ للتعامل معهم وتعليم سكانهم ووضع أطر قانونية لضمان سلامة المباني الحالية.
تعزيز قدرات الزلزال
وأكد أن تحديث وتطوير مرصد الزلازل الأردني هو مشروع مستمر في وزارة الطاقة والموارد المعدنية ، وأن قدرات مرصد البرمجيات والتكنولوجيا يتم تحديثها وتطويرها بشكل دائم وفترة دورية ، حيث تكون تكنولوجيا المراقبة والتحليل تقنية مستمرة وتتطلب الحفاظ عليها.
وأضاف أن أحد جوانب الرصد والتحليل في مرصد الزلزال هو استدامة مصادر الطاقة المستخدمة في مواقع محطات المراقبة ، من خلال الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة وأنظمة البطاريات لتخزين الطاقة الكهربائية ، مما يضمن أن أجهزة المراقبة لا تتوقف وتتضمن استدامة لعملية البيانات من أبعاد الميدان إلى المركز الوطني في عمان ، وتشمل توفير الأوساط ، وتشمل التوصيلات المتعددة ، وتوفير التوصيلات المتعددة ، وتوفير التوصيلات المتعددة ، وتشمل الجمع بين التوصيلات ، وتوفير التوصيلات المتكاملة ، وتوفير التوصيلات في التوصيل ، وتشمل الجمعية ، وتوفير التوصيلات في التوصيل ، وتزويدها بالإنترنت ، وتزويد بتوفير التوصيلات في التوصيل ، وتشمل الجمعيات المقاشي ، وتوفير التوصيلات في التوصيلات ، وتزويد بتوفير التوصيلات في التوصيلات ، وتزويدها بالاتصالات في التوصيلات المقاشي ، وتزويدها بالاتصالات على التوصيلات القابلة للإنترنت. بالإضافة إلى إنترنت الشبكات المحلية ، بالإضافة إلى تحديث الأجهزة التي تراقب واستبدالها القديمة ، وزيادة عدد محطات الشبكة الوطنية لمحطات المراقبة لضمان دقة دراسات النشاط الزلزالي في المملكة.
المملكة
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية