«نبض الخليج»
كانت محكمة الاستئناف في فوجيلا عادلة لامرأة رفعت دعوى قضائية ضد زوجها ، بعد أن شعرت بالتهديد النفسي بعد تصريحاته المتكررة نيته في الزواج من شخص آخر ، وأجبرتها على مشاركة الإقامة الزوجية معها ، مؤكدة أن “هذا التهديد كان كافياً لزعزعة أسرتها وأمنها النفسي ، وخوفها من فقدان جنيتها واستقرارها مع أطفالها.”
تفاصيل القضية بسبب صراع عائلي تطورت إلى نزاع قضائي ، بعد أن رفضت الزوجة تعايش أي زوجة جديدة في منزلها ، مؤكدة خلال مذكراتها أمام المحكمة بأن الحديث المتكرر عن “الزوجة الثانية” لم يكن مجرد فكرة ، بل أصبحت بمثابة ضغوط نفسية وأداة تهديد ضمني أجبرها على اتخاذ وضع قانوني في حماية أجرتها العائلية.
رفضت المحكمة الأولى طلبها في هذا الصدد ، مما دفعها إلى تحدي الحكم ، ومثل الطرفين ، كل محام ، وتبادل الملاحظات ، وتم إحالة القضية إلى الحكم بعد الانتهاء من المرافعات.
فيما يتعلق بموضوع الاستئناف ، قامت المحكمة بتحديث ما هي محكمة الدرجة الأولى بشأن النفقات ، واعتبرت المبالغ التي يحكم عليها بالقدرة المالية للزوج واحتياجات الأسرة ، وشملت 1000 درهم في الشهر ، ونفقات زوجية ، و 5000 درامز في الشهر ، على سبيل المثال ، على الحكم على القضاة المحكم ، وهم يصرخون على القضاة المحكم ، وهم يتمتعون بتلغي الحكم على الأطفال ، في حين أن القضاة الملحقة في القضاة ، وهم يرفعونه في القضاة. رفض طلب عقد زوجات أخريات مع المستأنف في السكن الزوجي ، بناءً على المادة 77 من قانون الوضع الشخصي ، الذي ينص على أن الزوجة لها الحق في العيش في منزل لا تشارك فيه زوجة أخرى ، لأن هذا هو أحد الحقوق الحتمية المتعلقة بعقد الزواج.
أما بالنسبة لطلب الزوجة لمنع عائلة الزوج من أن يكون في السكن الزوجي ، فقد رأت المحكمة أنها “طلب غير نشط في الممارسة” ، وأن “يجب أن يتفق الزوجان على ما استقرت عليه العادة ، من أجل الحفاظ على الرابطة الزوجية ورابط الرحم ، دون الحاجة إلى القضاء للدخول إلى تنظيمه”.
ألزمت المحكمة الزوجة الطائفة بالرسوم القضائية ومبلغ 200 درهم من المحامين.
• أكدت المحكمة أن التهديد كان ضامنًا لزعزعة استقرار الزوجة الأمنية والنفسية ، لخوفها من فقدان خصوصيتها واستقرارها.
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية