«نبض الخليج»
تحولت سادو في المنطقة الحدود الشمالية هو مظاهر حي للتراث السعودي ، حيث تتقنها نساء باديا باعتبارها واحدة من أقدم الحرف اليدوية المرتبطة بـ الهوية الوطنية ، وهو مستمد من البيئة الصحراوية ومكوناتها الطبيعية. إنه يعكس رموز حياة الصحراء. "معرض ريااد 2030"ما يعكس وجوده المتجدد في المناسبات الوطنية والدولية. "ليالي سادو" في مدينة أرار ، التي تضمنت معرضًا فنيًا ، وأكاديمية تعليمية ، وركن وثائقي حول تطوير SADU ، بالإضافة إلى الوظائف في مهرجانات التراث الكبرى"السمن الدولي" و"لافندر". "سنة الحرف اليدوية" موقف سادو في الجهود المبذولة للحفاظ على التراث الوطني ، ودعم الحرفيين والحرفيين ، وتمكينهم من تحويل مهاراتهم إلى فرص اقتصادية مواكبة رؤية المملكة عام 2030 في تعزيز دور الثقافة ضمن التنمية الشاملة.
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية