«نبض الخليج»
غمر الحزن العميق أجواء كنيسة القبر المقدس في غوندومار ، حيث تم احتجاز جنازة مهاجم ليفربول والفريق البرتغالي الراحل دييغو غوتا ، وسط وجود مؤثر لزملائه في الفريق من ليفربول والفريق ، بالإضافة إلى أصدقائه السابقين في ولفرامبتون. فيرجيل فان دايك وآندي روبرتسون يحملان باقات من الزهور الحمراء لتقديم وداع لزميلهما الراحل بطريقة ملائمة
على الرغم من أن المدافع فيرجيل فان دايك وظهر أندي روبرتسون لفتوا الانتباه عن طريق حمل الزهور الحمراء عند دخول الكنيسة ، إلا أن قائمة الحاضرين تضمنت أيضًا العديد من لاعبي الفريق مثل جو غوميز وداروين نونيز وكونور برادلي وهارفي إليوت ، الذي ظهر في حالة من الحزن العميق ، حيث ظهرت بوضوح على ميزات Arney Arnes ، التي تمثلها. & nbsp ؛
& nbsp ؛
لم يخيب النجوم السابقة في ليفربول و NBSP ؛ من المشهد المؤلم ، حيث حضر جيمس ميلنر وجوردان هندرسون ، للمشاركة في اللحظة الأخيرة من الوداع إلى زميلهما السابق.
& nbsp ؛
ومن المنتخب الوطني البرتغالي ، حضر برونو فرنانديز وبرناردو سيلفا ، في حين أن الأبرز حضورًا للنجم روبن نيفيس ، الذي قطع رحلته من الولايات المتحدة إلى البرتغال ، بعد ساعات قليلة من لعب مباراة الهيلال السعودية ضد فلومينس في كأس العالم للنادي. لم يكن نيفيس راضيا عن الحضور ، بل ساهم في حمل التابوت إلى الكنيسة في مشهد مؤثر للغاية. & nbsp ؛
على الرغم من الوجود الواسع لنجوم كرة القدم البرتغاليين ، فإن غياب النجم كريستيانو رونالدو قد أثار غياب حفل الجنازة ، الذي أثار العديد من علامات الاستفهام في وسائل الإعلام والدوائر الجماعية ، خاصة وأن GOTA كانت واحدة من أعضاء الجيل الذهبي الحالي للفريق.
على الرغم من أنه لم يصدر أي بيان رسمي من قبل رونالدو أو ممثليه لتوضيح أسباب الغياب ، فقد عزا البعض إلى الالتزامات الشخصية أو صعوبة التحرك ، بينما رأى البعض أن الغياب كان صادمًا في ضوء حجم المناسبة والموقف الذي يشغله اللاعب داخل الفريق الوطني.
تجدر الإشارة إلى أن رونالدو كان من بين أول من قدموا تعازيهم العامة بمجرد الإعلان عن الوفاة ، لكن غيابه عن المشهد الجنائزي أضاف بُعدًا مؤلمًا إلى واحدة من أكثر اللحظات المحزن في تاريخ كرة القدم البرتغالية.
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية