2
«نبض الخليج»
زادت شركة القابضة للاستثمار في القاسم (JACO) في الربع الأول من عام 2025 بنسبة 98.4 ٪ إلى 3.48 مليون ريال ، مقارنة بخسائر 1.75 مليون ريال في الربع نفسه من عام 2024.
وفقًا لبيان الشركة بشأن تداول المملكة العربية السعودية ، فإن سبب زيادة الخسارة للربع الحالي يرجع أساسًا إلى انخفاض قيمة الأصول المالية لغرض البيع بالإضافة إلى زيادة النفقات العامة والإدارية ، وانخفاض الإيرادات وزيادة تكلفة العائدات.
جاء ذلك على الرغم من انخفاض قيمة بدل الزكاة الذي يتألف والزيادة في الإيرادات الأخرى ، وانخفاض الخسائر الائتمانية المتوقعة التي تتكون خلال الربع الحالي مقارنة بالربع نفسه من العام السابق.
يرجع السبب في تسجيل الخسارة في الربع الحالي مقارنة بالأرباح التي تحققت في الربع السابق إلى عدم وجود عدد من العناصر الإيجابية المتكررة التي أثرت بشكل أساسي على نتائج الربع السابق ، والتي يحقق أبرزها مكاسب الاستثمار بالإضافة إلى تسجيل العقارات المتزايدة.
من ناحية أخرى ، شهد الربع الحالي زيادة في النفقات الإدارية ، وانخفاض قيمة الأصول المحتفظ بها لغرض البيع ، بالإضافة إلى انخفاض الإيرادات الأخرى ، في حين أن الربع الحالي شهد انخفاضًا في الخسائر الائتمانية المتوقعة ، بالإضافة إلى توزيعات الأرباح المرتفعة من شركات الاستثمار فيها ، لكن تأثير هذه العوامل الإيجابية لم يكن كافيًا للتنقل في الخسائر الأخرى.
وفقًا لبيان الشركة بشأن تداول المملكة العربية السعودية ، فإن سبب زيادة الخسارة للربع الحالي يرجع أساسًا إلى انخفاض قيمة الأصول المالية لغرض البيع بالإضافة إلى زيادة النفقات العامة والإدارية ، وانخفاض الإيرادات وزيادة تكلفة العائدات.
جاء ذلك على الرغم من انخفاض قيمة بدل الزكاة الذي يتألف والزيادة في الإيرادات الأخرى ، وانخفاض الخسائر الائتمانية المتوقعة التي تتكون خلال الربع الحالي مقارنة بالربع نفسه من العام السابق.
يرجع السبب في تسجيل الخسارة في الربع الحالي مقارنة بالأرباح التي تحققت في الربع السابق إلى عدم وجود عدد من العناصر الإيجابية المتكررة التي أثرت بشكل أساسي على نتائج الربع السابق ، والتي يحقق أبرزها مكاسب الاستثمار بالإضافة إلى تسجيل العقارات المتزايدة.
من ناحية أخرى ، شهد الربع الحالي زيادة في النفقات الإدارية ، وانخفاض قيمة الأصول المحتفظ بها لغرض البيع ، بالإضافة إلى انخفاض الإيرادات الأخرى ، في حين أن الربع الحالي شهد انخفاضًا في الخسائر الائتمانية المتوقعة ، بالإضافة إلى توزيعات الأرباح المرتفعة من شركات الاستثمار فيها ، لكن تأثير هذه العوامل الإيجابية لم يكن كافيًا للتنقل في الخسائر الأخرى.
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية