«نبض الخليج»
شملت الدراسة 3325 مريضا من 23 دولة ، والتي تم فحصها بانتظام باستخدام تقنية الخزعة السائلة لاكتشاف الطفرات الوراثية في الحمض النووي للسرطان ، وخاصة طفرة ESR1 المرتبطة بمقاومة العلاج.
خضع 315 مريضا ، الذين ثبت أنهم لديهم طفرة في جين ESR1 ، تجربة علاجية باستخدام دواء “Kamesterant” مع مثبطات CDK4/6 (تثبيط نشاط إنزيم مهمان: CDK4 و CDK6 ، وهما بروتين يلعبان دورًا رئيسيًا في تنظيم دورة الخلية) ، مقارنة بالعلاج التقليدي للهورمونال مع نفس البروتين.
أظهرت النتائج خطر الإصابة بالمرض أو الوفاة بنسبة 56 ٪ في النساء اللائي أخذن “Kamizstrant” ، مع متوسط تأخير في انتشار السرطان حتى 16 شهرًا مقارنة بـ 9.2 شهرًا في المجموعة الأخرى.
و “Kamesstrant” حصلوا على تصنيف “المعاملة المبتكرة” من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية ، والتي تسهل تبنيها ، وهي جارية لتسريع تبنيها في المملكة المتحدة.
تم تقديم النتائج في الجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري (ASCO) في شيكاغو.
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية