«نبض الخليج»
كشفت سيرينا (43 عامًا) أن قرارها باللجوء إلى هذا العلاج لم يكن مجرد خيار جمالي ، بل نتيجة “مشكلة صحية” موروثة في أسرتها ، حيث يعاني العديد من أفراد أسرتها من مرض السكري. وأوضحت أن هذه الحقيقة دفعتها إلى التفكير بجدية في صحتها ومستقبلها ، مع الأخذ في الاعتبار أن الوقاية المبكرة كانت خطوة حتمية.
تحدثت النجمة عن معاناتها بمشاكل الركبة التي تفاقمت بعد إنجاب طفلها أوليمبيا (2017) وأديرا (2023). قالت: “لم أتمكن من الوصول إلى الوزن المثالي الذي احتاجه لصحتي ، بغض النظر عن مدى جربتها بطرق تقليدية. بصراحة ، أثر هذا على بعض الانتصارات التي كان بإمكاني تحقيقها في مسيرتي الرياضية”.
أشارت سيرينا إلى أن محاولاتها السابقة لفقدان الوزن من خلال التمارين والنظام الغذائي لم تعطي النتائج المرجوة ، حيث فقدت بعض الكيلوغرامات ثم عادت لتحقيق استقرار وزنها دون الوصول إلى هدفها. بعد ولادة طفلها الثاني ، بدأت في استخدام حقن GLP-1 الأسبوعي (مثل Ozmpic و Mounjaro و Wegovy) ، مما ساعدها على السيطرة على الشهية وفقدان الوزن تدريجياً وصحية.
من خلال الظهور في ثوب أنيق من L’Agence مع جلد الأفعى ، أكدت سيرينا أنها تشعر اليوم بأنها راحة نفسية وجسدية غير مسبوقة: “أشعر بالراحة والراحة. أشعر بمزيد من الراحة البدنية والنفسية أكثر من أي وقت مضى.”
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية