«نبض الخليج»
قام عدد من سكان المجتمع المصري في فرنسا بتنظيم توقف مؤقتًا لدعم العاصمة الفرنسية ، باريس ، لدعم القيادة السياسية المصرية في موقفه من رفض تصفية القضية الفلسطينية وإدخال الشعب الفلسطيني من قطاع غزة ، والمطالبة بوقف الحرب وإدخال المعونة إلى القطع. بالقرب من السفارة المصرية في باريس ، للمشاركة في هذا الموقف التضامن الذي تنظمه جمعية مصرية ، أي & quot ؛ جمعية شباب مصر في فرنسا & quot ؛ وردت شعارات لدعم القيادة السياسية المصرية. محاولات لتشويه وينتهك ، ودعمهم للقيادة السياسية. باريس ، & quot ؛ تعرض بعض المقر الرئيسي للبعثات الدبلوماسية المصرية في العديد من البلدان للهجوم من قبل الشباب الذين ينتمون إلى المنظمات المناهضة للدولة ويعملون وفقًا للتمويل وجدول الأعمال الذي يخدم محورًا معاديًا للمصر وقيادتها السياسية التي تمثلها القضية ، وقيادتها إلى القضية ، والمساحات المبللة ، والبلاطية ، والبلاطية ، والبلاطية ، والبلاطين ، والبلاطية ، والبلاطين ، والبلاطين ، والبلاطين ، والبلاطين ، والبلاطين ، والبلاطين ، والبلاطين ، والبلاطين ، والبلاط. والإصرار على المصريين على إيقاف الحرب ومكافحة الجولات الممتدة للمفاوضات مع المفاوضات مع جميع الأطراف ، وكذلك استجابة مصر على المزاعم ومحاولات تشويه تقديم المساعدات عن طريق الهبوط ، وهذا جعل الأحزاب الدولية يزعجون من قوة وصياد الدور المصري ، لذلك أرادوا إضعافها & quot ؛
& nbsp ؛
وشدد على أن الهجوم على السفارات المصرية جاء استجابة للدور القوي الذي تلعبه الدبلوماسية المصرية بقيادة الدكتور بدر عبد العبد -وزير الخارجية ، الذي يقود وزارة الخارجية في جميع الاتجاهات في جميع الاتجاهات التي تتجه نحو الجين.
& nbsp ؛ لأن الدبلوماسية المصرية أضرت الأعداء ، وهو دبلوماسية عقلانية ووطنية تحت إشراف الرئيس عبد الفاهية ، وبالتالي فإن أعداء البلاد يحاولون استخدام قدسية البلاد في رفع وإهانة المهمات الدبلوماسية لتحويل انتباه الدبلوماسية المصرية وينشطون انتباههم & quot ؛
& nbsp ؛
وتابع & quot ؛ لماذا نقف أمام السفارات المصرية لحمايةها والدفاع عنها؟ لأن هذا هو الدور الحقيقي الذي يجب أن نفعله كصريين ، فإننا نؤمن ببلدنا ومصر وقيادتها الحكيمة ، ومثلما وقف أعداء البلاد من بعض الشباب الخائقين في وطنه ، ويدفعنا ، ونأتي متطوعين للدفاع عن بلدنا حتى نخافوا إلى أن نخافًا إلى أن أطفالنا لا يتجاهلون أن يكونوا جميعهم من الخلاصات ، ولا يتمتعون بالتوظيف ، ولا نكون من أجلهم ، ولا نكون من أجلنا ، ولا نكون قد نتعة. تسليم رسالة حب إلى الوطن والشعب والرئيس & quot ؛
& nbsp ؛
يود أبو زيد تقديم رسالة أخرى & quot ؛ إلى هؤلاء الشباب المفقودين & quot ؛ ، & quot ؛ لقد طرحنا حب الوطن ، ولا نقبل رؤية عملية تجرؤ على وطننا وأعني المهام الدبلوماسية والصمت! لن نكون صامتين ، كل يوم سنقف على عدم مهاجمة أي شخص ، ولكن لإعادة المعتدين ونعلمهم أن حب الوطن هو فضيلة & quot ؛
& nbsp ؛
وتابع & quot ؛ رسالتنا هي أننا رابطة الشباب المصرية في فرنسا التي اتخذنا مبادرة للوقوف بالقرب من السفارة المصرية في باريس لإعلان ولائنا للدولة المصرية التي يقودها الرئيس عبد الفاه من وطنه ، الذي يفي بالدعوة في وقت الضيق. المريما. وأن أبناء المجتمع المصري في فرنسا هم قلب رجل واحد يدافع عن أمن واستقرار البعثات الدبلوماسية وضد انتهاك القنصليات المصرية والسفارات في الخارج & quot ؛
& nbsp ؛ القوى الشعبية هي أيضا من المصريين في الخارج & quot ؛
& nbsp ؛
وتابع أنه هنا & quot ؛ الفداء لمصر وخط دفاع قوي لصد أي هجوم وأي إطالة على مصر وأي رمز لمصر في الخارج .. وأيضًا لتأكيد رسالة مصر القوية للدفاع عن القضية الفلسطينية التي كانت وما زالت واحدة من أولويات القيادة المصرية للحفاظ على حقوق وقدرات الأشخاص الفلسطينيين & quot ؛ مصري & quot ؛
& nbsp ؛
انتهيت بقوله & quot ؛ باريس & quot ؛: & quot ؛ نحن هنا اليوم لإعلان دعمنا للقيادة السياسية والرئيس عبد الفاهية ، سسيسي لاتخاذ جميع القرارات التي تحمي مصر والحفاظ عليها .. كما دعنا نقول لجميع البلدان العربية والأفريقية أننا نرفض أي إساءة للسفارات المصرية في العالم & quot ؛
& nbsp ؛
أكدت آشري أن مصر لا تعمل على تجويع شعب غزة ولا تقتل المواطنين الموجودين في غزة ، لكن & quot ؛ مصر هي التي دافعت عن فلسطين منذ 48 .. ترسل مصر آلاف الأطنان من المساعدات الغذائية إلى شعب غزة .. وستدافع مصر دائمًا عن القضية الفلسطينية وشعب غزة & quot ؛ من غزة .. عدم تصفية القضية الفلسطينية .. لا للتحيز على الأمن القومي المصري & quot ؛ .
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية