13
«نبض الخليج»
على مدار الساعة – أكد قائد مالكي شركات التخليص والنقل ، Dhaifallah أبو قوقولا ، أن أي خطوات عملية نحو رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على الجمهورية العربية السورية سيكون لها تأثير مباشر وإيجابي على قطاع التخليص والنقل ، وتجارة العبور والاقتصاد الوطني بشكل عام.
وقال أبو قاعولا في بيان يوم الأربعاء ، إن سوريا هي واحدة من أهم الممرات الحيوية لحركة العبور الأردني نحو لبنان وتركيا وأوروبا ، وأن استقرار الظروف التجارية واللوجستية يسهم في الجانب السوري في تسهيل التدفق على البضائع وتخفيض تكلفة الشحن والانتقال وسرعة النقل التجاري. شركات التخليص الأردنية التي عانت من انخفاض حجم عملها نتيجة القيود المفروضة على القيود المفروضة على التجارة مع سوريا.
وأشار إلى أن رفع العقوبات سيسمح لعودة شركات النقل بالعمل بشكل أكثر كفاءة على الخط السوري ، ويعزز فرص التشغيل في قطاع الخدمات اللوجستية ، ويفتح الطريق لمشاريع الاستثمار الجديدة في قطاع التخزين وخدمات الدعم ، والتي توفر للاقتصاد الوطني موارد إضافية ويوفر فرص عمل للأردن.
وأضاف أن الحد من القيود المفروضة على الحركة التجارية مع سوريا يوفر فرصًا الأردنية لزيادة حجم الصادرات الوطنية إلى الأسواق السورية ، ويدعم الجهود المبذولة لتعزيز التكامل والتعاون الاقتصادي بين البلدين ، مما يساهم في تحفيز الصناعات الأردنية وتحسين توازن التجارة ، وكذلك تحفيز الاستثمار المشترك في النقل والإنتاج.
لقد لفت الانتباه إلى حقيقة أن أهم الفوائد لرفع العقوبات أيضًا ، مما يعزز حركة تبادل السياحة بين البلدين وزيادة الطلب على الخدمات الأردنية في مجالات متعددة ، وكذلك تحسين القدرة التنافسية للموانئ الأردنية كمساعد بديل للسلع النابض ، مما يساهم في تحفيز سلسلة الإمداد الإقليمية والتعزيز بمركز Jordan المتقدم.
أوضح أبو قوقالة أن الأردن يمكن أن يلعب دورًا محوريًا في إعادة بناء سوريا من خلال بوابة الخدمات اللوجستية والنقل.
وأشار إلى أن الموقع الجغرافي الاستراتيجي للأردن ، وتوفير التجارب الأردنية المؤهلة في مجالات النقل والتخزين والتخزين ، يجعل شريكًا طبيعيًا وفعالًا في المملكة في عمليات إعادة الإعمار ، وما إذا كان من حيث النقل من حيث الاستثمار في مجال الاستثمار.
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية