«نبض الخليج»
أكد رئيس لجنة السجناء في فلسطين ماهر حسين هذه العبارة "لقد تم اختيارك في الداخل ضيوف الحارس من المساجد المقدسة الشعب المحترم" كان يكفي إحياء مشاعر الفرح والدموع في نفس الوقت لعدد كبير من الشهداء و السجناء الفلسطينيين والحمد والدعاء يخلط معها ؛ في تعبير عن الامتنان لهذه الإيماءة السخية ، التي يتم تجديدها سنويًا من خلال استضافة 1000 حاج من عائلات الشهداء والسجناء ، ضمن برنامج ضيوف الوصي على المساجدين المقدسين لهاجج ، الأمة والزيارة التي تنفذها وزارة الشؤون الإسلامية ، الدعوة والإرشاد.
قال: "هذا الشرف الملكي لا ينسى ، بسبب تأثيره الكبير على قلوب الناس ، الذين خفف الله شيئًا من معاناة الخسارة والحرمان من خلال هذه الرحلة الإيمان ، خاصة وأن العديد منهم فقدوا أطفالهم أو أقاربهم في الأسر". الشهداء ، على الشكر والتقدير لأوصياء المساجدين المقدسة ، وهزه ولي العهد – قد يحميهم الله – على الرعاية والتنفيذ التي وجدواها في هذا البرنامج ، مما يعني الكثير بالنسبة لهما ، يطلب من سبحانه وتعالى إدامة مملكة أمنها واستقرارها واستقرارها.
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية